• CARA MUDAH MENGHAFAL MUQARRAR AL-QURAN

    CARA MUDAH MENGHAFAL MUQARRAR AL-QURAN

    Cara mudah menghafalkan Muqarrar al-Quran untuk semua tingkat: 1. Jadikan al-Quran itu sangat penting bagi anda, ia merupakan petunjuk dan pedoman menuju keselamatan dunia dan akhirat kalau orang tahu pentinganya al-Quran ia akan semangat membaca dan meghafalkan.....

  • Bermakmum Dengan Madzhab Lain

    Bermakmum Dengan Madzhab Lain

    Bolehkah seseorang bermakmum dengan orang yang bukan madzhabnya? Seperti seorang Syafii bermakmum dengan orang yang bermadzhab Maliki, atau Hambali ataupun Hanafi dan sebaliknya. Dalam....

  • Hukum Kepiting Menurut Empat Madzhab

    Hukum Kepiting Menurut Empat Madzhab

    Assalamu’alaikum wr.wb. Bagaimana hukum kepiting menurut empat madzhab???....

Wednesday, May 18, 2011

FATWA TENTANG PENYATUAN ADZAN


Penyatuan adzan atau disebut dengan tauhidul adzan memang permasalahan modern dan kekinian yang tidak pernah terjadi pada Nabi saw. Kamipun mendengar istilah tersebut semenjak menteri urusan wakaf Mesir Dr. Hamdi Zaqzuq melontarkan wacana ini beberapa tahun silam, dan karena jabatan beliau maka wacana tersebut menjadi realita sejak bulan Ramadhan kemarin atau hampir satu tahun…Alasan Hamdi Zaqzuq adalah toleransi beragama agar adzan serempak dan tidak menganggu agama lain terutama kalau Subuh, dan supaya adzan terdengar indah dan merdu mengingat beberapa muadzin itu suaranya kurang begitu baik…. Berikut beberapa fatwa mengenai penyatuan Adzan.

mengenai tauhid adzan, ada beberapa perkataan ulama Mesir akan hal ini, yaitu Syeikh al-Azhar Thantawi dan Mufti Mesir Dr. Ali Jum'ah, Keduanya membolehkan, berikut pejelasannya

 شيخ الأزهر فضيلة الدكتور محمد سيد طنطاوى أبدى موافقته على فكرة توحيد الأذان في مساجد القاهرة قائلاً : " إن الأذان الموحد لمنطقة معينة هو أذان شرعي من ثماره أنه يجعل المنطقة الواحدة تستمع إلى أذان واحد بطريقة شرعية سليمة وبصوت جميل يجعل المستمعين تميل إلى هذا الأذان الشرعي السليم الذي ارتاح إليه العقلاء . وذلك لأنه يمثل لونا من النظام الذي دعت إليه شريعة الإسلام لأنه مما لا شك فيه أن تكون منطقة معينة بها مئات المساجد تستمع إلى أذان واحد في وقت واحد هذا أفضل من أن تستمع إلى عشرات المؤذنين في أوقات ربما تكون مختلفة بين مسجد وآخر" •
بينما أحل مفتي مصر الدكتور على جمعة توحيد الآذان في مساجد القاهرة ، وقال جمعة في فتواه :"اتفق الفقهاء الأربعة (مالك وأبو حنيفة وابن حنبل والشافعي) على أنه يمكن أن يكون الآذان واحداً في البلدة كلها وأنه يكفيها الآذان الواحد لأن الأصل في الآذان هو الإعلام".مضيفاً أن توحيد النداء للصلاة مطلوب "خصوصاً إذا كان ذلك من أجل استيفاء شروط الآذان وآدابه والمؤذن وصفاته".
في حين أكد د. محمود حمدي زقزوق، وزير الأوقاف أن هذه العملية مجرد مسألة تنظيمية : "فتوحيد الأذان لا يخالف الأمور الفقهية والشرعية وهذه المسألة لا تعدو أن تكون مسألة تنظيمية."
وأن توحيد الأذان :"مهم في تحسين صورة الإسلام في الداخل والخارج وترغيب الناس في أمور دينهم إضافة إلى إعادة الانضباط إلى الأذان والقضاء على العشوائية." مؤكداً أن توحيد الأذان ليس استجابة لمقترحات خارجية ولن يكون مقدمة لإلغاء خطبة الجمعة أو أذان الفجر.

namun, dari artikel yang saya baca tersebut, banyak ulama yang menentang tauhid azdan. karena banyak segi negatif dari pada positifnya. Ya, Positifnya memang adzan akan terdengar serempak dan indah. negatifnya, banyak muadzin yang kehilangan pekerjaan dan tidak mendapat pahala, bahwa disana ada perbedaa yang mencolok, ketika sesorang mendengar adzan langsung dari munadzin di Masjid dengan mendengarkan adzan melalui radio. berikut pendapat beberapa ulama yang menolak tauhid adzan

 أ.د. عجيل النشمي يرى أن فكرة تسجيل أصوات من الأذان إلكترونيا ، ثم اختيار الأذان المطلوب ، وبثه إذاعياً حسب أوقات الصلاة بواسطة أجهزة ترتبط مع شبكة المكبرات والموزعات الصوتية الموجودة داخل المساجد ، لابد أن يستهوي كل قارئ وسامع ، لاشتمالها على توحيد الأذان في البلد ، وتخيّر الأصوات الندية للتأذين ، وتحديد أوقات الأذان بواسطة جهاز الحاسب الإلكتروني الذي يقوم بضبطها بدقة . لكنه يرى أن هناك سلبيات ومحاذير تقابل هذه المحسنات ، وتقلل من شأنها ، منها :
أولاً : أن المطلوب في الشرع هو إنشاء الأذان والقيام بعملية التأذين فعلاً ، وهذا البث الإلكتروني إنما هو صدى للتأذين ، وليس هو الأذان الفعلي المطلوب في الشرع . فكما أن المطلوب شرعاً هو أن يؤدي المسلمون الصلاة فعلاً ، لا أن توجد مجرد صلاة ، كذلك المطلوب هو أن يؤذن كل جَمْع من المصلين قبل صلاتهم فعلاً ، لا أن يكون هناك مجرد أذان أو صدى تأذين ، لأن الأذان عبادة لابد فيها من قصد التعبد .
ثانياً: إن الأذان سنة للصلاة وشعيرة من شعائر الدين تتقدم الصلاة فعلاً ، ويؤذن للصلاة نفسها بعض المصلين أنفسهم ، بل الأفضل عند الحنفية أن يكون الإمام هو المؤذن .
ثالثاً: إن هذا الأسلوب المقترح للأذان - لو سلمنا بشرعيته - يحصر فضله في مؤذن واحد ، بل قد يفقد المؤذن مطلقاً إذا كان تشغيل الجهاز أتوماتيكيا كاملاً ، ويَحْرُم كثيرين من المؤذنين من فضل الأذان العظيم ، والذي صرحت به أحاديث وآثار كثيرة نذكر منها :
**« لا يسمع مدى صوت المؤذن جن ولا إنس ولا شيء إلا شهد له يوم القيامة » رواه البخاري .
** « المؤذنون أطول الناس أعناقا يوم القيامة » رواه مسلم .
** لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا عليه ... » متفق عليه ، ومعناه لتنافسوا حتى يجروا القرعة للفوز عليه .
**أنه يفوت على الناس سنة مأثورة مشهورة ، وهي أن يقيم للصلاة من أذن لها ، كما روي في الحديث : « من أذن فهو يقيم » وهو حديث فيه ضعف ، لكن عليه يحيل الفقهاء .
رابعاً: هناك فرق واضح بين أن يسمع المصلون الأذان من مؤذن من بينهم يرونه وهو يردد كلمات الأذان ويضفي عليها من نفسه وروحه ، وبين أن يسمعوا الأذان من جهاز آلي لا حركة فيه ولا حياة ، وذلك كالفرق بين الحي والميت .
ويرى الدكتور جمال الدين حسن عضو مجمع البحوث الإسلامية أن وزير الأوقاف كان عليه أن يدرس مخاطر القرارات التي اتخذها، ومدى الضجة التي تثيرها مثل هذه القرارات في مجتمع يحترم التدين ويرفض الاقتراب من مظاهره بسوء.
فتدخل الوزارة فيما يخص الأذان تدخل فيما لا يعنيها وسيزيد الأمور تعقيدًا، ويمهد الساحة لصراع بين المؤسسات الدينية المختلفة الذي لا يصب في مصلحة الإسلام.نافياً أن يكون مجمع البحوث الإسلامية قد أبدى موافقته على توحيد الأذان ،حيث اتفق الأعضاء على ضرورة تأجيلها حتى يقدم الوزير تصورًا واضحًا ، بعد ملاحظة غضب واستياء بالغين على أعضاء المجمع من القرارات.
ويتساءل الدكتور عبد الصبور شاهين :" من أين أتى زقزوق بالأدلة التي استند إليها في قراراته؟! فالرسول صلى الله عليه وسلم أول من عين مؤذنًا في الإسلام، وهو بلال بن رباح وسارت على ذلك سنة الخلفاء الراشدين من بعده، حتى وصلت ذروتها في عهد سيدنا عثمان بن عفان الذي أمر بالأذان مرتين لصلاتي الفجر والجمعة .. لذا فلا يجوز شرعًا توحيد الأذان فهناك إجماع للفقهاء على تعيين مؤذن لكل مسجد حتى لو تلاصقت المساجد".
فهو يرى أن قرارات الوزير بشأن توحيد الأذان غير شرعية ولا تستند إلى أي أدلة فقهية، فما أقدم عليه الوزير من توحيد الأذان بدعة سيئة واستجابة قوية لمن يزعجهم رفع اسم الله، ويعد خطوة في تنفيذ الأجندة الموضوعة لتجفيف المنابع الإسلامية، والتضييق على الدعوة والمساجد، وإقصائها عن أداء أي دور في المجتمع، وهذا هو لب المساعي الأمريكية المطالبة بتجديد الخطاب الديني.
وأبدى د. شاهين اندهاشه الشديد من الحجج التي يستند إليها زقزوق من إثارة الأذان الإزعاج والضوضاء، فهل يستطيع زقزوق القضاء على مصادر التلوث الأخرى، وأما حديثه عن عدم وجود الأندى صوتًا للقيام بالأذان على أصوله؛ فهذا عذر أقبح من ذنب، فوزارته المسؤولة عن اختيار المؤذنين، ولا يجب عليها اختيار مؤذن إلا إذا كان حسن الصوت بدلاً من اتخاذ قرارات عشوائية تهدد مستقبل سبعين ألف مؤذن تحولهم إلى عاطلين.
ويؤكد حسين إبراهيم، نائب الإخوان المسلمين في البرلمان، أن ما يحدث هو بدعة مرفوضة شكلاً وموضوعاً ، فليس لها سند من الواقع، فالهدف من الأذان هو ديمومة ذكر الله سبحانه وتعالى حتى يرتفع نداء الحق في كل مكان ، كما أن صوت الأذان يضفي شعورا بالطمأنينة ويملأ النفس بالسكينة والراحة النفسية .
ويقول د. منيع عبد الحليم، عميد كلية أصول الدين، أن ما تطرحه وزارة الأوقاف هو اجتهاد منها ، ولكن هناك مشاكل عدة سوف تنفجر فكيف يمكن بث الأذان الموحد وهناك اختلاف في التوقيتات بين مكان وآخر ومحافظة وأخرى في موعد الأذان إضافة إلى تكلفة هذا النظام المالية الباهظة سواء في التركيب والتشغيل أو الصيانة أيضا
وقال د . زكي عثمان، الباحث في الثقافة الإسلامية، أن الفكرة جميلة ولكن هناك عدة تحفظات عليها خاصة من الناحية الفقهية، متسائلاً من سيقوم بهذا الدور خاصة أن الإهمال قد يتسبب في تأخر موعد الأذان ، كما أن هذه الفكرة ستضيع علينا أصواتا جميلة كثيرة في مختلف المساجد وستحرم العديد من ثواب ينتظرهم . Wallahu a'lam......

0 comments: